في مؤتمر الأمن العالمي في مدينة ميونيخ صافح السفير السعودي في أمريكا ورئيس المخابارات السابق نائب وزير الخارجية الاسرائيلي داني ايالون
طبعا بلا خجل وبكل وقاحة بصافح شخص يده ملطخة بدماء الابرياء الفلسطينين وتحتل المسجد الاقصى وعلنا
طبعا لا يوجد مناسبه فهو ليس من دول الجوار وبينهم محادثات ربما من أجل السلام ولكن
خاف يخجل اصحابه اليهود فيعاقبونه
طبعا كان الموقف انه بالمؤتمر السعودي بالصف الأول واليهودي بالمنصه وبعد ان قال داني انه لا خلاف مع الدوله السعوديه وهو يقدرها ويبدئ احترامه لها فنزل وصافح أخوه تركي الفيصل
أصبحت علاقتهم السريه تظهر للعلن
فبئس المصافحه