منتدى البدور
ياضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت رب المنزل
نرحب بتسجيلك معنا
منتدى البدور
ياضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت رب المنزل
نرحب بتسجيلك معنا
منتدى البدور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى البدور


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» تعريف عشيرة ال ازيرج
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 09, 2021 8:20 am من طرف طارق العيداوي

» اصل ونسب عشيرة البوعيد
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 02, 2021 2:22 pm من طرف طارق العيداوي

» وكالة الصحافة المستقلة
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:46 pm من طرف وكالة

» بث مباشر كورة اون لاين
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالخميس مايو 01, 2014 8:25 am من طرف وكالة

» وكالة كنوز ميديا
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالخميس مايو 01, 2014 8:23 am من طرف وكالة

» اليعقوبي ابن الماسونية يحرم الشعائر الحسينية
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالخميس ديسمبر 20, 2012 6:16 am من طرف مهران الحيدري

» أقوال رائعه بالانجليزى
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالسبت نوفمبر 17, 2012 8:48 am من طرف albadry

» مقالة في صحيفه سعوديه عن مخالفات عمر بن الخطاب للرسول ص
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالسبت نوفمبر 17, 2012 8:45 am من طرف albadry

» افتتاح قناة البدور
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 16, 2012 8:45 pm من طرف albadry

»  العراق يؤكد عدم نيته العفو عن أي مدان بـالإرهاب أو محكوم بـالإعدام ولو كان"سعـودياً"
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالسبت أكتوبر 13, 2012 3:50 pm من طرف الناصري


 

 هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدري
المدير العام
المدير العام
البدري


ذكر
المشاركات : 768
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟   هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟ Icon_minitimeالأحد أبريل 25, 2010 7:16 am

.
لم يعد يخفى على المراقب غير المنحاز جوهر المشكلة السياسية في العراق . انه المنصب و منصب رئيس وزراء العراق بالذات . هذا ما تدور حوله كل المباحثات بالرغم من ما تخفي التصريحات المقننة. لا يمكن ولا يجوز بعد اليوم الا الاعتراف بهذه الحقيقة ان شاء المحايد ان يكتب عن الموضوع بموضوعية صادقة . و لا يجوز التلاعب بالالفاض بعد او التهرب من الحقيقة ، فليكتب اذا الكل عن هذه المشكلة ان توخى خدمة هذا الشعب المتعب . لانه و من الطرف الثاني بدأت الكتابات تأخذ مسارا اخر تعبر عن رغبات او لنقل مطاليب هذه الجهة اوتلك بهذا المنصب او ذاك دون ان تخجل او تتهم بالطائفية او العنصرية . لقد صرح المكون الكردي بكل ثقله و اتحاده و تكتله انهم يطمعون بمنصب رئيس الجمهورية و منصبان سياديان وان يكون منصب رئيس الجمهورية من نصيب السيد جلال الطلباني . فاصبح هذا المطلب تقريبا كواقع حال و تحصيل حاصل او امر جازم .

وفي نفس الاتجاه تسير كل تصريحات القائمة العراقية و بالاخص السيد طارق الهاشمي حين يطالب بمنصب رئيس الجمهورية وان يكون من نصيب المكون العربي او المكون السني بالتحديد . هذا اذا تركنا جانبا رغبة الشخصية بهدا المنصب . و لا تخفي العراقية تطلعها بان يتسلم السيد علاوي منصب رئيس الوزراء القادم ، كذلك رغبة السيد العيساوي بمنصب رئيس مجلس النواب العراقي القادم . و من تصريحات الوطني العراقية رغبتهم بمنصب رئيس الوزراء اما للسيد عادل عبد المهدي او بيان جبر او الجعفري و حتى السيد احمد الجلبي . كل التصريحات و من كل الجهات لم تخفي تطلعها الى هذا المنصب بالرغم من اختفائها وراء دوامة المشاورات و المباحثات . انه اذا منصب رئيس الوزراء ، فلماذا لا تصارح كل الكتل الشعب العراقي ان كانت ترغب في خدمة هذا الشعب كما تدعي ، ان تصرح و تقر ان المشكلة تقف و تتعقد عند هذا المنصب .
تحرك المالكي بين هذه الرغبات و المطاليب الشخصية منذ تسلمه منصب رئيس الوزراء ، اعترف هنا بانها اسوأ ظروف سياسية تحيط بمن يرغب في البناء . و السؤال هو اذا . هل جاء المالكي ليحكم العراق قبل وقته ؟ او تأخر كثيرا ؟ لندع للتاريخ ان يحكم . الا اننا لابد ان نقول كلمة الحق ان ارنا ان ننصف العراق و اهله .
لا يصنع القادة بين ليلة و ضحاها و لا يولد القائد على رأس كل سنة . وهذا الراىء قد تولد و توثق من الوضع السياسي العراقي اليوم و من ظروفه الحالية ، و من المقارنة بين اعمال و افكار الرجل و خصومه .

لنجري مقارنة سريعة و مختصرة اذا بين المرشحين لهذا المنصب وبين مرشح دولة القانون السيد المالكي الذي يتخذه البعض كعقبة امام مشروع وطني و كأن السيد المالكي اقل وطنية من الباقين .
الدكتور علاوي - كيف كانت تصرفات السيد علاوي خلال السنوات الاربع كونه كان نائب في مجلس النواب العراقي و رئيس كتله مهمة في البرلمان لنحكم من خلالها و نتمكن من المقارنة ؟ يمكن اختصار تلك التصرفات بجملة واحدة ، انه كان دائم الانتقاد لكل اعمال الحكومة العراقية وعن بعد لانه قد غاب عن العراق اكثر من اقامته في بغداد كان دائم الانتقاد لحكومة تكونت كحكومة وحدة وطنية وكان نواب من كتلته مشاركون في هذه الحكومة . سحب اعضاء كتلته من الحكومة في اول فرصة فوضع المشروع الوطني العراقي كله امام مطبلت في وقت لم يمضى على تشكيل الحكومة وقت كثير و لم تبان بعد مسيرة حكومة السيد المالكي في اي اتجاه تسير . فلف كل العالم يحرض على اسقاط الحكومة و من خلال كل مقابلاته و من على كل الفضائيات تقريبا . لا عيب في الانتقاد اذا كان موضوعيا و ليس هذا موقف غير ديمقراطي في الحالات الاعتيادية ، الا ان وضع العراق كان يتطلب ان تتكون الحكومة من كل المكونات و من كل اطياف الشعب العراقي . فلماذا كان السيد علاوي يذم هذه الحكومة ويصفها بحكومة المحاصصة الطائفية وهو الحل الذي يطالب به السيد علاوي بشدة اليوم وان لونوه بتسمية جديدة ( الشراكة ) وهذا ما يصرح به كل اعضاء القائمة العراقية و بالاخص بعد ان اتضح جليا ان اي مكون لا يتمكن من تشكليل الحكومة لوحده . وهذا ما كان امام السيد المالكي في حينها فلماذا كانوا يحاسبوه لاربع سنوات مضت وهم من فرضوا عليه هذه الحكومة . كذلك ولان السيد علاوي قد تسنم هذا المنصب في السابق و لم تكن النتائج مشجعة بل اتسمت حكومته او بعض اعضائها بالسرقة العلنية و الفساد المالي و الاداري وباحجام خيالية ومازالت بعض القضايا تحت التحقيق . اذا فهو قد جرب حظه في السابق ولم ينجح . يدعي السيد علاوي بان تجمعه علماني غير طائفي وهذا ما لا يمكن الاعتراف به و ذلك من خلال طريقة التصوت في الانتخابات الاخيرة وهو نفس الامر الذي خلق كل العقبات امام السيد علاوي ليجمع صفوفه و يتحد مع مكونات اخرى تساعده على تشكيل الحكومة . اما من ناحية من يجب ان يكلف بتشكيل الحكومة الجديدة و اصرار العراقية على انها هي الكتلة الاكبر . لم يعد هذا مطلبا عمليا او طني من ناحية واقعية اذ لا تتمكن العراقية من تجميع تكتلات تتحد او تتجمع لتشكيل الحكومة بقيادة العراقية فانه مضيعة واضحة للوقت ومخاطرة او محاولة اخيرة لتفتتيت و شق الصف العراقي ولا يجوز السكوت بل يجب على من يدعي البرغماتية ان يعترف بها ولا يجوز اخراجها على انها الديمقراطية و الاستحقاق الانتخابي لان السيد علاوي لا يملك اكثرية انتخابية توهله لتشكيل الحكومة اي 50+1. ولانها ( المحاولة من اجل المحاولة فقط ) ستسرق ثلاثة اشهر من عمر هذا البلد بدون فائدة ان كنا واقعيون و تهمنا مصلحة الشعب .
السيد عادل عبد المهدي - تكمن مشكلة الرجل من صلب ائتلافه لان المكون الاكبر في ائتلاف الوطنية ، اي التيار الصدري قد وضعه في المرتبة الاخيرة في جدول مقترحهم الاخير . و كذلك من تصرفات السيد عبد المهدي خلال الاربع السنوات الاخيرة و وقوفه ابدا ضد حكومة الوحدة الوطنية التي تشكل قائمته اهم عناصر تلك الحكومة حين اعترف بانه كان دائما يحاول اصقاط تلك الحوكومة و في تصريح قريب حين قال انه اراد اسقاط هذه الحوكمة بعد ثلاثة اشهر من تكوينها . اذا لا يمكن ان نصف تلك التصرفات على انها تصرفات قيادة مكون مهم يساهم وزرائه في الحكومة . ناهيك عن مواقفه الدائمة في قمم و تحلفات دوكان و التصريحات القاسية في تقيم اعمال الحكومة . فهل يمكن عمل مقارنه بينه و بين المالكي من منطلق وطني حق ؟

بيان جبر - لم تتسم مواقف او اعمال الرجل على انه رجل دولة و ذلك من خلال تسنمه لوزارات ثلاث في ثلاث حكومات . كما صرح السيد عبد المهدي قال السيد بيان جبر ومن على القناة العراقية موخرا ، انه كان يساهم في اجتماع مجلس الوزراء و موافقته على قرارات المجلس الا انه يخالفها و لا يوازرها في مجلس النواب ، ليست هذه تصرفات رجل دولة و لا توحي بانه على استعداد ليقف موقف رجل تهمه كل هموم الشعب العراقي و من يضع مصلحة البلد امام مصلحة مكونه .

الدكتور الجعفري - ترأس الرجل مجلس الوزراء في السابق و لم يتمكن من جمع كل العراق حوله بدلاله ان من وقف امام تسنمه هذا المنصب من جديد هم المكون الكردي فكيف اذا سينجح في جمع شمل جبهة ائتلاتفية جديدة تجمع المكون الكردي هذه المرة . و لا يملك الرجل كتلة كبيرة ورائه ضمن الائتلاف الوطني العراقي مثل ما يملك السيد المالكي او السيد علاوي .

لنقارن هنا بين اعمال السيد المالكي اليوم بالمقارنة مع من ذكروا اعلاه .

المالكي - تسلم الرجل المنصب كرئيس حكومة الوحدة الوطنية و هي غير متحدة كما اشرنا اعلاه و وضعت كل العقبات امامه منذ البداية . بعد سنه من توليه هذا المنصب وبعد ان عمل الكل ضده . فبدا البلد يسير نحو التطرف الطائفي و العرقي و سادة الساحة العراقية سلطات المليشيات و عصابات الارهاب و اتسعت الرشوة و الفساد الاقتصادي و السياسي و وقف الكل ضد الرجل و انسحبت من حكومته وزراء القائمة العراقية و وزراء قائمة التوافق و لم يكن موقف الكرد باحسن من غيرهم ضد حكومته . الا ان الرجل وقف موقف رجل دولة و تحمل الوزر لوحده في وقت تخلى عن موازرته اصحابه و المقربون من ائتلافه . وقف لوحده و بدون حتى مؤازره الجيش الامريكي او الانكليزي في البصرة مثلا . حمل نفسه و روحه بين كفيه وانتقل الى البصرة ليقاتل و ينظف البلد من فلول الطائفية و الملشيات و عصابات سرقة النفط و كل البعث و القاعدة في وقت وقف الكل يتفرج على الرصيف ، يتوقعون فشله و بالتالي سقوطه طمعا بهذا بالمنصب . فنجح الرجل في مهمته كما نجح بالتعاون مع الصحوات في طرد القاعدة و فلول البعث في الانبار و في بغداد و في مدينة الصدر و في العمارة و في الموصل و ديالى . لكن الاهم انجز الرجل مهمات صعاب مثل الاتفاقية الامنية و انسحاب القوات الامريكية و نتذكر كلنا كيف وقف الكل من هذه الاتفاقية وكيف ابتز الرجل قبل التصويت عليها في مجلس النواب كما وقف الكل امام مشروعة في اتفاقيات الخدمة النفطية . وقف الرجل و لا يمكن نكران هذا انه تصرف كرجل دولة وهي مواصفات لا يمكن اطلاقها جزافا على كائن من كان . في الواقع ان هذا النجاح الواضح هو من جعل الكل يقف هذا الموقف غير المسؤل منه . ومازال الرجل يقف بثقة لايملكها اي من السادة اعلاه ، لا اقول هذا حبا بالمالكي بل من منطلق عراقي صرف اذ ما يحتاجه العراق اليوم هو القائد الثابت ذو المواقف الواضحة من الامور . و لا اقول هذا من منطلق طائفي اذا وقف الرجل موقف غير منحاز لا طائفيا و لاعرقيا .

تتمسك كل الشعوب بالرجل الذي يتمكن من العمل بدون كلل و بدون انحياز و بدون مساومات ، فهل ساوم الرجل دول الجوار كما يصنع الكل اليوم من اجل ان يحتفظ بالمنصب ؟ هل ساوم الرجل على مصلحة العراق فذهب الى امريكا من اجل ان يساندوه ؟ام الى ذهب الى ايران او الى اي بلد من اجل ان يعاد انتخابه ؟ هل تساهل مع العصابات و المليشيات لتلطيف الجو لانتخابه كرئيس وزراء . ان الرجل الذي لا يساوم من اجل مصلحته الشخصية على مصالح بلده هو ما يحتاجه العراق اليوم لذلك و من هذا الموقف المبدئي يقف كل الطامعون و يتحالفون و يبيعون كرامة العراق في مازاد علني من اجل المنصب . لتذهب كل اطماع الرجال الى اي جهة ترغب ان لم تكن من اجل مصلحة الشعب . لذا و من موقف الانصاف يجب ان يقال الحق و لا تنفع العراق غير كلمة الحقو ذلك بحق من وضع العراق اولا و اخرا في صلب اهتماماته . اشير الى مقالة الكاتب الرصين الدكتور عبد الخالق حسين

(( أرى أن الشخص المؤهل أكثر من غيره في تشكيل الحكومة هو السيد نوري المالكي لأنه كسب خبرة واسعة، وأثبت جدارة خلال الأعوام الأربعة، ويتمتع بشعبية واسعة أكثر من غيره من منافسيه على المنصب، حيث صوت له في بغداد وحدها نحو 700 ألف ناخب، وهذا لم يأتِ من فراغ، بل اعتراف الناخبين بجهوده وقناعتهم بأن الرجل بذل كل ما في وسعه لخدمة الشعب بإخلاص رغم الظروف السيئة التي أحاطت به وبحكومته. ))

لا يملك العراق هذا المجال من الترف ليجرب كل الحظوظ و كاننا في بلد مثل بلدان العالم الذي اسس ويملك ادارة دولة من المتدرجين في الوظائف الحكومية و من ذوي الاختصاص الذين يقومون على ادارة الوزارات . ولان العراق مازال في الخطوات الاولى لبناء الدولة على اسس صحيحة . ما يحتاجه العراق اليوم هو رجل له كل الاستعداد و القدرة لبناء البلد على اسس صحيحة واقعية .
كما وان السيد المالكي هو الوحيد من بين السادة اعلاه من اثبت انه ضد الطائفية حتى عند احلك ظروفه الانتخابية و انه ضد العنصرية في وقت كان يمكن ان يساوم من اجل المنصب كما ساوم الاخرون اليوم و الامس . و اشير الى مقالة السيد جابر حبيب الجابر القيمة
(( ربما كان على الساخطين أن يتساءلوا لماذا تحول وزن المالكي من رئيس وزراء له تسعة ممثلين حزبيين فقط في البرلمان السابق، إلى صاحب أكبر كتلة برلمانية بالمعنى الفعلي، حيث يمتلك 89 مقعدا بأعضاء كلهم يدركون أن انتصارهم كان مصدره انضمامهم لقائمة المالكي وقبولهم مظلته، في الوقت الذي توجد فيه للكتل الأخرى عدة رؤوس وتتوزع أصواتها بين أكثر من تنظيم. السبب الرئيسي هو أن المالكي ملأ فراغا كان موجودا في الساحة العراقية وعبر عن تيار يمثل استجابة لتحديات جديدة غير تلك التي ألفتها الأحزاب الشيعية زمن المعارضة والمنفى، وغير تلك التي ألفتها الأحزاب الشمولية زمن الديكتاتورية، ))
و يملك الرجل ايمان لا خلاف عليه بالشعب العراقي و يقدراته فهو من اطلق كل هذه الطاقات التي اخذت تنموا في ادارة المحافظات و القرى و الارياف . ولو ان الرجل لم يحالفه الحظ في كثير من مهماته لانه ليس طرزان جديد يسيّر القطارات بسرعة الصوت و لا سوبرمان خارق ليعيد دوران الكرة الارضية ليثبت للناس ماذا كان يمكن ان يحدث لولا تلك الموقف الوطنية .

هذه مواصفات الرجل التي يحتاجها العراق ، فمن كان في مقدوره ان يضاهي المالكي من السادة المرشحون لهذا المنصب فليدخل الحلبة .
واعيد التسائل هنا من جديد ، هل اتى المالكي قبل زمانه ؟ وهل هو مصير العراق ان يفقد قادته الوطنيون دائما ؟
عن برناردشو -
.السلطة لا تفسد الرجال، إنما الأغبياء، إن وضعوا في السلطة، فإنهم يفسدونها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل جاءنا المالكي قبل موعده ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لماذا أحب المالكي؟؟؟
» ماذا حقق المالكي للعراقيين ؟؟؟
» المالكي: خلافات في مجلس المفوضين
» تهنئه من المالكي بمناسبة عيد نوروز
» المالكي يحرج بعض كبار المسؤولين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى البدور :: قسم الشون السياسية :: منتدى القضية العراقية-
انتقل الى: