منتدى البدور
ياضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت رب المنزل
نرحب بتسجيلك معنا
منتدى البدور
ياضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وانت رب المنزل
نرحب بتسجيلك معنا
منتدى البدور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى البدور


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» تعريف عشيرة ال ازيرج
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 09, 2021 8:20 am من طرف طارق العيداوي

» اصل ونسب عشيرة البوعيد
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 02, 2021 2:22 pm من طرف طارق العيداوي

» وكالة الصحافة المستقلة
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 31, 2014 12:46 pm من طرف وكالة

» بث مباشر كورة اون لاين
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالخميس مايو 01, 2014 8:25 am من طرف وكالة

» وكالة كنوز ميديا
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالخميس مايو 01, 2014 8:23 am من طرف وكالة

» اليعقوبي ابن الماسونية يحرم الشعائر الحسينية
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالخميس ديسمبر 20, 2012 6:16 am من طرف مهران الحيدري

» أقوال رائعه بالانجليزى
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالسبت نوفمبر 17, 2012 8:48 am من طرف albadry

» مقالة في صحيفه سعوديه عن مخالفات عمر بن الخطاب للرسول ص
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالسبت نوفمبر 17, 2012 8:45 am من طرف albadry

» افتتاح قناة البدور
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 16, 2012 8:45 pm من طرف albadry

»  العراق يؤكد عدم نيته العفو عن أي مدان بـالإرهاب أو محكوم بـالإعدام ولو كان"سعـودياً"
وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالسبت أكتوبر 13, 2012 3:50 pm من طرف الناصري


 

 وفاة النبي عيسى عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسـ حيدر ــد
مراقب عام
مراقب عام
أسـ حيدر ــد


ذكر
المشاركات : 382
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

وفاة النبي عيسى عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: وفاة النبي عيسى عليه السلام   وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالسبت أغسطس 29, 2009 1:38 pm

سلام من الله عليكم ورحمة الله وبركاته

احببت أن أطرح اليوم فكرة بمناسبة شهر رمضان الكريم وهي عبارة عن تفاسير لبعض ايات القران الكريم..وارجو المشاركة من الجميع
الفكرة أتت بعد ان استوقفتني أية من سورة عمران يقول فيها تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم


إذ قال اللّه يا عيسى إنّي متوفِّيك ورافعك إليَّ ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتَّبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ثُمَّ إليَّ مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون]
بعد قرائتي للأية الكريمة استوقفتني كلمة ياعيسى إني متوفيك..فهذه قد تعتبر دلالة واضحة لوفاة النبي عيسى عليه السلام ..وحتى لا يكون هناك استشكال في معنى الأية او فهم خاطئ قررت الرجوع الى تفسير وحي القرأن للعلامة السيد محمد حسين فضل الله وفعلا وجدت ماهو شاف وواف

وسأضع التفسير أدناه على ان تكون هذه بداية لتفسير بعض الأيات التي قد لانستطيع نحن الأناس العاديين من فهمها بشكلها الحقيقي واللجوء الى المفسرين والمراجع هو الحل الصحيح والقطعي ..فتفسير القرأن علم لا يلم به جميع الناس ولايعرفه الا ذوو العلم والخبرة
وأترككم مع التفسير للأاية الكريمة


معاني المفردات:
[مُتَوَفّيكَ]: آخذك بصورة تامة ووافية من عالـم الأرض، والتوفي: أخذ الشيء أخذاً تاماً، ويُستعمل في الموت باعتبار الأخذ من عالـم الحياة، وفي النوم باعتبار الأخذ من عالـم اليقظة، وفي رفع المسيح (ع) إلى السَّماء باعتبار الأخذ من عالـم الأرض. ولهذا فإنَّ التوفي أعمّ من الموت. قال تعالى: [حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ] (النساء:15).
ما معنى الوفاة في قصة عيسى(ع)؟
... أمّا عيسى، فإنَّ اللّه أراد له أن لا يقع في قبضة الكافرين الذين جاؤوا به ليصلبوه ويقتلوه. وتحرّكت الإرادة الإلهية الخفيّة، في ما أعلنه اللّه لعيسى(ع): [إِذْ قَالَ اللّه يا عِيسَى إِنّي مُتَوَفّيكَ].
وحار المفسِّرون في تحديد معنى هذه الكلمة؛ فهل تعني الموت أم تعني بلوغ الحدّ الذي حدّده اللّه له في الأرض في ما توحيه كلمة «التوفية» من معنى بلوغ الحدّ؟!. ويرى البعض أنَّ إطلاق الوفاة على الموت كان على أساس هذه الملاحظة، باعتباره نهاية حدّ الحياة من دون أن يكون لموت الحياة في الجسد مدخلية في طبيعة المعنى، فذهب البعض إلى أنَّ اللّه قبضه إليه بضع ساعات ثُمَّ أحياه، وذهب آخرون إلى أنَّ اللّه رفعه إليه من دون أن يقبض روحه، لأنَّه سيعيش إلى نهاية الحياة الدنيا.
وقد انطلقت الفكرة التي ترى في مادة الوفاة معنى لا ينطبق على الموت، من خلال القول إنَّ «التوفي أخذ الشيء أخذاً تاماً، ولذا يستعمل في الموت، لأنَّ اللّه يأخذ عند الموت نفس الإنسان من بدنه، قال تعالى: [تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا] (الأنعام:61) أي أماتته، وقال تعالى: [أَئذَا ضَلَلْنَا فِي الاْرْضِ أَئنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ] إلى أن قال: [قُلْ يَتَوَفّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكّلَ بِكُمْ] (السجدة:11)، وقال تعالى: [اللّه يَتَوَفَّى الاْنفُسَ حِينَ مِوْتِهَا وَالَّتِى لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِى قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأخْرَى] [الزمر:42]. والتأمّل في الآيتين الأخيرتين يعطي أنَّ التوفي لم يُستعمل في القرآن بمعنى الموت، بل بعناية الأخذ والحفظ؛ وبعبارة أخرى، إنَّما استعمل التوفي بما في حين الموت من الأخذ، للدلالة على أنَّ نفس الإنسان لا يبطل ولا يفنى بالموت الذي يظنُّ الجاهل أنَّه فناء وبطلان، بل اللّه تعالى يحفظها حتّى يبعثها للرجوع إليه»[5].
ولكن الظاهر أنَّ كلمة «الوفاة» استعملت في الأخذ الخاص وهو الموت، وأمّا في الآية الثانية فلمقابلة الكلمة بقوله: [وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ] ما يوحي بأنَّ المراد بالوفاة الموت، ولكنَّه استعمل هذه الكلمة تفنناً في التعبير، كما في الآية الثانية، وأمّا في الآية الأولى، فلأنَّ الإشارة في كلمة [يَتَوَفَّاكُم] إلى الوفاة الخاصة التي تنفصل فيها الروح عن الجسد الذي هو المصداق الحقيقي للمعنى، وهو «أخذ الشيء أخذاً تاماً». أمّا ملاحظة أنَّه استعمل كلمة «التوفي» للدلالة على أنَّ نفس الإنسان لا تبطل ولا تفنى بالموت، فلا قرينة عليه من اللفظ، بل الظاهر من الحديث عن وفاة النفس ووفاة الأشخاص هو التأكيد على المعنى الطبيعي للموت الذي يسند إلى النفس أو الإنسان من خلال دلالتهما على الذات، وليس هناك أيّة إشارة إلى مسألة فناء النفس وعدم فنائها، من حيث هي موضع الجدل بين المثبتين والمنكرين.
... وقد جاء التعبير عن النوم بكلمة «التوفي» كما في قوله تعالى: [وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ] (الأنعام:60) وهذا ما اعتبره البعض بأنَّ الكلمة استعملت في معناها المطابقي وهو الأخذ، لا في معناها المتعارف وهو الموت؛ لكن يمكن أن يردّ هذا بأنَّ «التوفي» استعمل في الموت بطريقة المجاز، بمعنى تنـزيل النوم منـزلة الموت، بلحاظ أنَّه موت مؤقت، وأنَّ النائم ـ كما يقول البعض ـ ميت يتنفس، وربَّما كان هذا ظاهراً من قوله تعالى: [فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى] فكأنَّ النفس تموت في النوم موتاً مؤقتاً قد يمتد في الزمن وقد يتحوّل إلى حياة، ولعلّ الكلمة النبوية الشريفة المشهورة توحي بذلك، وهي «لتموتن كما تنامون ولتبعثن كما تستيقظون»[6]، واللّه العالـم.
وقال بعض المتأخرين من المفسِّرين: إنَّ اللّه أخفاه عن أعين النّاس، فعاش عيشة طبيعية بعيداً عن أنظارهم حتّى قبضه اللّه ورفعه إليه كما يرفع كلّ عباده إليه بروحه. وهذا حديث لا نريد أن نفيض فيه كثيراً، لأنَّه قد يدخل في باب الرجم بالغيب في بعض تفاصيله، وقد لا نصل فيه إلى نتيجة محدّدة حاسمة، ولا نجد فيه كبير فائدة في ما يتصل باستيحاء القرآن لحياتنا الفكرية والعملية... فإنَّنا نعلم أنَّ اللّه سبحانه قادر على كلّ شيء في أصل الخلق وفي أشكاله وأوضاعه وطريقة بقائه وفنائه، فليس هناك حدّ لقدرته وإرادته، فاللّه القادر على أن يرفع الإنسان بروحه قادر أن يرفعه بجسده، واللّه الذي يريد للإنسان أن ينهي حياته في الأرض بالموت هو الذي يريد له أن ينهيها بغير ذلك. وهذا ما نريد أن نجمله من التفصيل الذي خاضه المفسِّرون في قوله تعالى: [وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ] فإنَّ الفكرة ـ كلّ الفكرة ـ هي أنَّ اللّه قد دبّر بحكمته وبخطّته الخفية خلاص عيسى (ع) من اضطهاد اليهود ومن محاولتهم قتله. أمّا ماذا فعل، وما الخطّة؟ فذلك مما اختص اللّه بعلمه، فلنرجع الأمر فيه للّه، في ما يريد أن يعرّفنا إياه، وما لا يريد أن يعرّفنا سرّه...
ولكن هنا ملاحظة تفسيرية ذكرها العلامة الطباطبائي (قدس سرّه) في تفسير الميزان حول كلمة [وَرَافِعُكَ إِلَيَّ] حيث قال: «إنَّ المراد بالرفع الرفع المعنوي دون الرفع الصوري، إذ لا مكان له تعالى من سنخ الأمكنة الجسمانية التي تتعاورها الأجسام والجسمانيات بالحلول فيها، والقرب والبعد منها، فهو من قبيل قوله تعالـى في ذيل الآية: [ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ]، وخاصة لو كان المراد بالتوفي هو القبض لظهور أنَّ المراد حينئذٍ هو رفع الدرجة والقرب من اللّه سبحانه، نظير ما ذكره تعالـى في حقّ المقتولين في سبيله: [أَحْيَاء عِندَ رَبّهِمْ] (آل عمران:169) وما ذكره في حقّ إدريس (ع): [وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً] (مريم:57).
وربَّما يُقال: إنَّ المراد برفعه إليه رفعه بروحه وجسده حيّاً إلى السَّماء، على ما يشعر به ظاهر القرآن الشريف، أنَّ السَّماء، أي الجسمانية، هي مقام القرب من اللّه سبحانه»[7].
وإنَّنا نرجِّح الوجه الثاني من خلال ظاهر الآية، لأنَّ التعبير بالرفع إليه يوحي ـ من الناحية التعبيرية ـ بالجانب المكاني الذي يختص به ويمثّل موقع العلوّ لديه الذي يتناسب مع علوّ مقامه وسموّ شأنه، حتّى أنَّ كلمة: [أَحْيَاء عِندَ رَبّهِمْ] توحي بذلك من خلال الذهنية الإيمانية التي تختزن في داخلها معنى اعتبار السَّماء بمعناها المادي الذي يجعلهم يتطلّعون إليها، هي المنطقة التي تمثّل درجة العلوّ التي تنتسب إلى اللّه في مقابل الأرض التي هي دونها في درجة القرب المكاني، ولو أراد الرفع المعنوي لكان الأقرب التعبير بالرفع بشكل مطلق، كما في قوله تعالى: [يَرْفَعِ اللّه الَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ] (المجادلة:11)، أو في قوله تعالى: [ورفعناه مكاناً علياً].
أمّا قوله تعالى: [وَمُطَهّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ] فقد يعني إبعاده عن مواقع القذارة النفسية والروحية والأخلاقية التي يمثّلها المجتمع الكافر في عاداته وتقاليده وقيمه المادية التي تلوّث روح الإنسان وعقله وعمله، وذلك من خلال اللطف الإلهيّ الذي أغدقه اللّه عليه، فجعله إنساناً طاهراً في ذاته، يعطي للآخرين طهارة الفكر والروح والقلب والشعور والحياة.
* * *
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عندما تغـ البعارين ــرد
مراقب عام
مراقب عام
عندما تغـ البعارين ــرد


ذكر
المشاركات : 1363
الدولة : .
تاريخ التسجيل : 06/02/2009

وفاة النبي عيسى عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: وفاة النبي عيسى عليه السلام   وفاة النبي عيسى عليه السلام Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 01, 2009 4:00 am

احسنت اخي على التفسير الشيق للايه الكريمه
وشي طيب ان نرجع الى التفسير عند وقوفنا عند اي معني مستعصى للفهم
جعل الله القران نور صدرك وشفاء لهمك وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وفاة النبي عيسى عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى البدور :: الاقسـام العامة :: الاسئلة الفقهية-
انتقل الى: